قبل أن أتعرف عليه، تعرّفت على والده الدكتور الخالد خليل مصطفى، فقلت في نفسي هذه الشجرة الانسانية ستأتينا بثمر جيد.
ومرت الايام فإذا بي أتعرّف عليه مديراً لمكتب السانتور شوكت مسلماني، فقلت في نفسي أيضاً: كم هو نشيط وخدوم هذا الشاب اللبناني.
وعندما تعمّقت معرفتي به قلت: هذا الشبل ابن ذلك الأسد.. فأحببت لؤي مصطفى، وتوخيّت له مستقبلاً باهراً في عالم السياسة والاغتراب.
وها هو يترشح للإنتخابات البلدية كما ترون في الإعلان، لذلك أرجوكم أن تمنحوه أصواتكم، لأنكم بذلك ستجدون أمامكم شاباً نشيطاً يقوم بخدمتكم وتلبية طلباتكم على أكمل وجه.
أنا من منطقة كمبرلاند.. ورغم بعد المسافة بين منطقته ومنطقتي، ورغم عدم السماح لي بالاقتراع هناك، ومع ذلك سأمنحه صوتي من الآن، لتتأكدوا من كل ما ذكرت.
وفقك الله يا لؤي مصطفى.. واتمنى من كل قلبي أن تتكلل مسيرتك بالنجاح لأنك أهل لذلك.
اخوك شربل بعيني
**
0 comments:
إرسال تعليق