توافد أبناء تنورين، من كل العائلات، ومع بعض الاصدقاء، الى شاطىء منتزه "كارس بارك" ليقضوا يوماً ولا أروع.
حلقات الرقص والغناء، ألعاب رياضية مختلفة، تخللها شدّ حبال ومباريات بكرة القدم، مباريات بطاولة الزهر والاربعمئة والبيلوت، الى حلقة زجلية رائعة أتحفنا بها ابن تنورين الشاعر الدكتور مروان كسّاب بأجمل القصائد الارتجالية. كما حضر أيضاً الصديق الدكتور والشاعر جميل الدويهي.
العرق المثلَّث والمربَّع كان شيخ المشروبات مع ألذّ المأكولات والمشاوي التي طابت أكثر في هذا الجو المشبع بالمحبة والاحترام والبسمة الدائمة على وجوه الحضور الكبير.
الجائزة الاولى قطفها منظمو البكنك من خلال الرضا التام على وجوه الجميع. أما جوائز الترضية فتوزعت على الجميع بشكل مفاجأة قدّمها السيد ريتشارد الطويل، وهي عبارة عن "آيس كريم تراك" لمدة ساعة كاملة يوزِّع البوظة مجّانا على الجميع. وسرَّ الكبار قبل الصغار بمبادرة ابن المرحوم حميد الطويل، صهر تنورين، والذي لم يتخلّف يوماً عن أية مناسبة لتنورين.
ولما غادر الكثيرون، مع ساعات النهار الاخيرة، حاملين معهم صوت فيروز الذي كان يرندح "رجعت ليالي زمان... رجعوا أهالينا..." كأجمل تعبير عن ذلك النهار، وعدوا أنفسهم، ووعدوا تنورين، بأيام كثيرة جميلة قادمة.
فباسم اللجنة المنظِّمة نشكر كل من ساهم في انجاح هذا اليوم الرائع.
عن اللجنة
شليطا حرب وانطوني الهاشم
حلقات الرقص والغناء، ألعاب رياضية مختلفة، تخللها شدّ حبال ومباريات بكرة القدم، مباريات بطاولة الزهر والاربعمئة والبيلوت، الى حلقة زجلية رائعة أتحفنا بها ابن تنورين الشاعر الدكتور مروان كسّاب بأجمل القصائد الارتجالية. كما حضر أيضاً الصديق الدكتور والشاعر جميل الدويهي.
العرق المثلَّث والمربَّع كان شيخ المشروبات مع ألذّ المأكولات والمشاوي التي طابت أكثر في هذا الجو المشبع بالمحبة والاحترام والبسمة الدائمة على وجوه الحضور الكبير.
الجائزة الاولى قطفها منظمو البكنك من خلال الرضا التام على وجوه الجميع. أما جوائز الترضية فتوزعت على الجميع بشكل مفاجأة قدّمها السيد ريتشارد الطويل، وهي عبارة عن "آيس كريم تراك" لمدة ساعة كاملة يوزِّع البوظة مجّانا على الجميع. وسرَّ الكبار قبل الصغار بمبادرة ابن المرحوم حميد الطويل، صهر تنورين، والذي لم يتخلّف يوماً عن أية مناسبة لتنورين.
ولما غادر الكثيرون، مع ساعات النهار الاخيرة، حاملين معهم صوت فيروز الذي كان يرندح "رجعت ليالي زمان... رجعوا أهالينا..." كأجمل تعبير عن ذلك النهار، وعدوا أنفسهم، ووعدوا تنورين، بأيام كثيرة جميلة قادمة.
فباسم اللجنة المنظِّمة نشكر كل من ساهم في انجاح هذا اليوم الرائع.
عن اللجنة
شليطا حرب وانطوني الهاشم
0 comments:
إرسال تعليق