وفد دار الفتوى مع السفير المصري محمد خيرت والسكرتير الأول في السفارة المصرية شريف بدير
بدعوة من السفارة المصرية في كانبرا شارك سماحة الشيخ الدكتور سليم علوان الحسيني أمين عام دار الفتوى المجلس الاسلامي الاعلى في استراليا على رأس وفد من المشايخ الازهريين في احتفال السفارة المصرية لمناسبة اليوم الوطني لجمهوية مصر العربية ( ثورة 23 يوليو ) وذلك مساء أمس الاثنين في مبنى السفارة المصرية في كانبرا والذي حضره عدد كبير من اعضاء السلك الدبلوماسي من سفراء وممثلي البعثات الدبلوماسية المختلفة .
وقد قدم سماحة الدكتورعلوان للسفير المصري الاستاذ محمد خيرت واعضاء السفارة التهاني بهذه المناسبة متمنيا لمصر والمصريين كل الخير والسلامة وأن يُبعد عنهم شر الاشرار الحاقدين الذين لا يتوانون عن بث الفتن والخراب في البلدان العربية والاسلامية .
هذا وقد التقى سماحته اثناء الاحتفال بعدد من السفراء العرب ورؤساء البعثات الدبلوماسية العربية والاسلامية والاجنبية وقد جرى خلال تلك اللقاءات الحديث عن التطورات على الساحة العربية والاسلامية وما تشهده المنطقة من احداث لا سيما ما يجري باسم الدين على يد المجموعات التكفيرية التي تسيئ الى الاسلام والمسلمين من خلال قيامها بتلك الافعال الاجرامية التي لا تمس للدين الاسلامي بصلة وطالب سماحته بتكاتف الايدي من قبل جميع المؤسسات والدول لمكافحة هذه الافة وما تحمله من الافكار المسمومة .
بدعوة من السفارة المصرية في كانبرا شارك سماحة الشيخ الدكتور سليم علوان الحسيني أمين عام دار الفتوى المجلس الاسلامي الاعلى في استراليا على رأس وفد من المشايخ الازهريين في احتفال السفارة المصرية لمناسبة اليوم الوطني لجمهوية مصر العربية ( ثورة 23 يوليو ) وذلك مساء أمس الاثنين في مبنى السفارة المصرية في كانبرا والذي حضره عدد كبير من اعضاء السلك الدبلوماسي من سفراء وممثلي البعثات الدبلوماسية المختلفة .
وقد قدم سماحة الدكتورعلوان للسفير المصري الاستاذ محمد خيرت واعضاء السفارة التهاني بهذه المناسبة متمنيا لمصر والمصريين كل الخير والسلامة وأن يُبعد عنهم شر الاشرار الحاقدين الذين لا يتوانون عن بث الفتن والخراب في البلدان العربية والاسلامية .
هذا وقد التقى سماحته اثناء الاحتفال بعدد من السفراء العرب ورؤساء البعثات الدبلوماسية العربية والاسلامية والاجنبية وقد جرى خلال تلك اللقاءات الحديث عن التطورات على الساحة العربية والاسلامية وما تشهده المنطقة من احداث لا سيما ما يجري باسم الدين على يد المجموعات التكفيرية التي تسيئ الى الاسلام والمسلمين من خلال قيامها بتلك الافعال الاجرامية التي لا تمس للدين الاسلامي بصلة وطالب سماحته بتكاتف الايدي من قبل جميع المؤسسات والدول لمكافحة هذه الافة وما تحمله من الافكار المسمومة .
0 comments:
إرسال تعليق