بيروت\غفران حداد ـ
صوّر المخرج العراقي فؤاد هادي.. مؤخرا في مدينة ملبورن الاسترالية فيلم وثائقي قصير عن الفنان التشكيلي العراقي سعد محمد موسى الذي يعمل ويعيش في استراليا منذ عام 1995 ويحاول المخرج ارشفة محطات الفنان سعد عبر تجاربه الفنية والحياتية الطويلة والمتنوعة في المهجر. المخرج والمنتج فؤاد والحاصل على جائزة "ويكلي" الاسترالية الشهيرة للصحافة والتلفزيون ولمرتين والذي يعمل لدى تلفزيون "أس بي أس".
وعن فكرة الفيلم يقول الفنان سعد محمد موسى عن الفيلم الذي تم تصويره عن حياته وفنه في حديث ل" الغربة ":أن الفيلم الوثائقي الذي يصوّر عني يربط مابين مراحل فنية وحياتيه مررت بها وايضا اتطرق الى ثلاثة شوارع اثرت بحياتي الفنية، منها شارع عشرين في الناصرية حيث ولد هناك وذكرياتي وشارع الرشيد في بغداد اثناء دراستي للفن في اكاديمية الفنون بغداد ثم الشارع الاخير الذي أعيش فيه وهو سمث ستريت .. حيث يومياتي ومعارضي التي أقيمها وتوثيق للمقاهي التي أرتادها واخر لوحاتي عن هذا الشارع"
يذكر أن الفنان سعد محمد موسى ولد في الناصرية ودرس الرسم في أكاديمية الفنون الجميلة بغداد شارك بمعرض داخل العراق .. وبعد مغادرته الى المهجر كان يحمل العراق وحضارة وادي الرافدين فكان رسول الفن لاعطاء صورة عن التسامح والحضارة الرافدينَّية وعن بلده الذي تشوه بسبب الارهاب الديني فكانت رسالة الفنان كبيرة ومهمة في المهجر لإقناع الاخرين بالحقيقة.
صوّر المخرج العراقي فؤاد هادي.. مؤخرا في مدينة ملبورن الاسترالية فيلم وثائقي قصير عن الفنان التشكيلي العراقي سعد محمد موسى الذي يعمل ويعيش في استراليا منذ عام 1995 ويحاول المخرج ارشفة محطات الفنان سعد عبر تجاربه الفنية والحياتية الطويلة والمتنوعة في المهجر. المخرج والمنتج فؤاد والحاصل على جائزة "ويكلي" الاسترالية الشهيرة للصحافة والتلفزيون ولمرتين والذي يعمل لدى تلفزيون "أس بي أس".
وعن فكرة الفيلم يقول الفنان سعد محمد موسى عن الفيلم الذي تم تصويره عن حياته وفنه في حديث ل" الغربة ":أن الفيلم الوثائقي الذي يصوّر عني يربط مابين مراحل فنية وحياتيه مررت بها وايضا اتطرق الى ثلاثة شوارع اثرت بحياتي الفنية، منها شارع عشرين في الناصرية حيث ولد هناك وذكرياتي وشارع الرشيد في بغداد اثناء دراستي للفن في اكاديمية الفنون بغداد ثم الشارع الاخير الذي أعيش فيه وهو سمث ستريت .. حيث يومياتي ومعارضي التي أقيمها وتوثيق للمقاهي التي أرتادها واخر لوحاتي عن هذا الشارع"
يذكر أن الفنان سعد محمد موسى ولد في الناصرية ودرس الرسم في أكاديمية الفنون الجميلة بغداد شارك بمعرض داخل العراق .. وبعد مغادرته الى المهجر كان يحمل العراق وحضارة وادي الرافدين فكان رسول الفن لاعطاء صورة عن التسامح والحضارة الرافدينَّية وعن بلده الذي تشوه بسبب الارهاب الديني فكانت رسالة الفنان كبيرة ومهمة في المهجر لإقناع الاخرين بالحقيقة.
ما اروع الشعور بالزهو والفخر حين تجد واحدا من اخوتك المشردين من وطن يحترق قد نجا بسموه والقه في بلاد المهجر - بوركت ياسيدي وبوركت نجاحاتك
ردحذفتحياتي وتقديري لصديقي الفنان التشكيلي سعد محمد واقول له نحن نفتخر بكم فنانين العراق في بلاد المهجر ونقلكم للثقافة والفن العراقي للغرب واعطاء صورة جميلة عن بلدي العراق وما فيه من فنانين ومثقفين واصوات للسلام غير مايسمعونة عن بلدي من قتل وخرب
ردحذف