أكرم برجس المغوّش يقدم كتابه (شربل بعيني ترنيمة حب) هديه للمكتبه |
الغربه ـ كتب : أكرم برجس المغوّش ـ
من روائع استراليا العظيمة المتعددة الحضارات والثقافات ان كل ما فيها جميل على جميع المستويات وهي باختصار جنة الله على الارض بجمال طبيعتها واحترام المواطنة وحقوق الانسان والحرية والديمقراطية الصحيحة وتوفير ما يطلبه المواطن مجانا ً من خدمات طبية وتعليمية وسواها .
اضافة الى المراكز الثقافية في جميع مراكز البلديات وتوفير الكتب الادبية والثقافية والتاريخية والعلمية بجميع اللغات .
وكنا تلقينا دعوة لافتتاح المكتبة الكبرى لبلدية مدينة روكدايل في سيدني / استراليا بعد تحديثها بحضور السيناتور الاستاذ المحامي شوكت مسلماني الذي ترأس بلديتها مرات عديدة قبل ان ينتخب سيناتور في مجلس الشيوخ .
والمديرة العامة للمكتبة الاستاذه سوزان والر والسيناتور الوزير جون عجاقه والسيناتور صوفي كوستس والنائب ستيف كامبر ورئيس البلدية بيل سارانوفيسكي والمديرة العامة ميرديث والاس والأعضاء المهندس جو عواضه وعقيلته الاستاذة ناريمان عواضه وبناتهما سوزان وسحر والاستاذ طارق ابراهيم وعقيلته وأنجالهما وعدد من اعضاء البلدية والمسؤولين وجمهور غفير من المجتمع الاسترالي التعددي .
تحدثت مديرة المكتبة مرحبة بالضيوف كما تحدث عضو البلدية المهندسة جو عواضة الذي اشرف على البناء وهندسته وكذلك السناتور مسلماني والوزير عجاقة ورئيس البلدية حيث هنئوا سكان مدينة روكدايل وضواحيها على الصرح العظيم الذي كلف ما يقارب 16 مليون دولار استرالي من اجل المعرفة والعلم والثقافة لمن يحتاج المعلومات المجانية بجميع اللغات .
وكان الاعلامي أكرم برجس المغوّش مدير العلاقات العامة والمحرر بمؤسسة الغربة الاعلامية العربية الاسترالية العالمية ( تلفزيون / مجلات متنوعة / إذاعة ) قد قدم كتابه الجديد (شربل بعيني ترنيمة حب) هديه للمكتبه تسلمته المديرة العامة الاستاذة سوزان والر بحضور السيناتور صوفي كوستس وعضو البلدية المهندس جو عواضه ومدير مكتب السناتور شوكت مسلماني الاستاذ لؤي خليل مصطفى وهو أول نسخه من الكتاب وقبل حفل التوقيع المزمع إقامته .
ومع نهاية الكلمات تناول الحضور الضيافة وتجولوا في المكتبة الاوبرا بادوارها العديدة واثنوا على تجهيزاتها الحديثة وعلى المؤلفات والكتب القيمة التي تحتوي رفوفها وأقسامها .
عاشت استراليا العظيمة بلاد الحرية والمحبة والانسانية لانها تتألف من جميع الأمم الذين يحيّون بها بمجتمع واحد موحد بتكافؤ الفرص واحترام المواطنة .
من روائع استراليا العظيمة المتعددة الحضارات والثقافات ان كل ما فيها جميل على جميع المستويات وهي باختصار جنة الله على الارض بجمال طبيعتها واحترام المواطنة وحقوق الانسان والحرية والديمقراطية الصحيحة وتوفير ما يطلبه المواطن مجانا ً من خدمات طبية وتعليمية وسواها .
اضافة الى المراكز الثقافية في جميع مراكز البلديات وتوفير الكتب الادبية والثقافية والتاريخية والعلمية بجميع اللغات .
وكنا تلقينا دعوة لافتتاح المكتبة الكبرى لبلدية مدينة روكدايل في سيدني / استراليا بعد تحديثها بحضور السيناتور الاستاذ المحامي شوكت مسلماني الذي ترأس بلديتها مرات عديدة قبل ان ينتخب سيناتور في مجلس الشيوخ .
والمديرة العامة للمكتبة الاستاذه سوزان والر والسيناتور الوزير جون عجاقه والسيناتور صوفي كوستس والنائب ستيف كامبر ورئيس البلدية بيل سارانوفيسكي والمديرة العامة ميرديث والاس والأعضاء المهندس جو عواضه وعقيلته الاستاذة ناريمان عواضه وبناتهما سوزان وسحر والاستاذ طارق ابراهيم وعقيلته وأنجالهما وعدد من اعضاء البلدية والمسؤولين وجمهور غفير من المجتمع الاسترالي التعددي .
تحدثت مديرة المكتبة مرحبة بالضيوف كما تحدث عضو البلدية المهندسة جو عواضة الذي اشرف على البناء وهندسته وكذلك السناتور مسلماني والوزير عجاقة ورئيس البلدية حيث هنئوا سكان مدينة روكدايل وضواحيها على الصرح العظيم الذي كلف ما يقارب 16 مليون دولار استرالي من اجل المعرفة والعلم والثقافة لمن يحتاج المعلومات المجانية بجميع اللغات .
وكان الاعلامي أكرم برجس المغوّش مدير العلاقات العامة والمحرر بمؤسسة الغربة الاعلامية العربية الاسترالية العالمية ( تلفزيون / مجلات متنوعة / إذاعة ) قد قدم كتابه الجديد (شربل بعيني ترنيمة حب) هديه للمكتبه تسلمته المديرة العامة الاستاذة سوزان والر بحضور السيناتور صوفي كوستس وعضو البلدية المهندس جو عواضه ومدير مكتب السناتور شوكت مسلماني الاستاذ لؤي خليل مصطفى وهو أول نسخه من الكتاب وقبل حفل التوقيع المزمع إقامته .
ومع نهاية الكلمات تناول الحضور الضيافة وتجولوا في المكتبة الاوبرا بادوارها العديدة واثنوا على تجهيزاتها الحديثة وعلى المؤلفات والكتب القيمة التي تحتوي رفوفها وأقسامها .
عاشت استراليا العظيمة بلاد الحرية والمحبة والانسانية لانها تتألف من جميع الأمم الذين يحيّون بها بمجتمع واحد موحد بتكافؤ الفرص واحترام المواطنة .
0 comments:
إرسال تعليق