الدكتور مصطفى علم الدين كان موضع تكريم، وهو المكرّم دائماً، من أبناء الجالية، فلقد شرّع السيد أحمد ديب أبواب دارته العامرة، ليستقبل ضيوفه الكرام، بابتسامته المشرقة، تسبقها عبارة: أهلا وسهلا.
والدكتور مصطفى علم الدين هو من أهم شخصيات الجاليات العربية قاطبة، اذ أعطى بصدق، وضحى دون منّة، فلقد وضع نصب عينيه خدمة أبناء الجالية بكل ما أوتي من قوة، وكان له ما اراد. فاستحق التكريم عن جدارة.
ألف مبروك للدكتور الصديق مصطفى علم الدين، وألف شكر للسيد احمد ديب، ولكل من القوا كلمات المحبة وشنّفوا أذنيْ الدكتور المكرم.
اشكركم من اعماق فؤادي على ما قمتم وما تقومون به في تغطيتكم لتكريمي من قبل الصديق احمد ديب وان مجلة غربه تحظى عندي باحترام كبير وخاصة رئيس تحريرها الصديق شربل بعيني والصحافي المهذب إيلي كلتوم وكل العاملين معكم
ردحذفصديقكم مصطفى علم الدين