وأخيراً، أشرقت ابتسامة البروفسور آميل شدياق وهو يحمل كتاب الدكتور مصطفى الحلوة "شربل بعيني بين الفصحى والعامية"، وفي اتصال هاتفي مطوّل أثنى البروفسور الأديب الشاعر على الكتاب، وتمنى لو كان التوقيع في حفل أدبي كي يقوم بواجب التكريم لكل من يعتني بأدبنا المهجري، ولكن "الكورونا" أبعدتنا عن اللقاءات وللأسف.
والجدير بالذكر أن البروفسور آميل شدياق كان من أوائل الذين ترجموا أشعار شربل بعيني إلى الانكليزية، وخاصة ديوان "رباعيات" فلقد ترجمه شعراً إنكليزياً موزوناً ومقفى.
والجدير بالذكر أن البروفسور آميل شدياق كان من أوائل الذين ترجموا أشعار شربل بعيني إلى الانكليزية، وخاصة ديوان "رباعيات" فلقد ترجمه شعراً إنكليزياً موزوناً ومقفى.
ألف شكر يا شدياقنا الرائع.
0 comments:
إرسال تعليق