جرى يوم الأحد الواقع في 12 حزيران عام 2016 في الساعة الثالثة بعد الظهر إفتتاح صالة المحامية الدكتورة بهية أبو حمد للشعر والادب الكائن في 39 ووتل ستريت، بانشباول، ضمّ ممثلين عن الإعلام المقروء والمسموع والمرئي، وحضور عدد من الشعراء والاعلاميين والفنانين في سدني، وأبناء الجالية العربية.
زاد رونق الافتتاح وجود فرقة المسرح في سدني بحضور نقيب الزجل في لبنان، الشاعر جورج أبو أنطون، والشاعر الدكتور الياس خليل، والشاعر أنطوان سعادة. لقد أضاف الشعراء جواً ثقافياً، وأشادوا بالأعمال والجهود التي تبذلها المحامية الدكتورة بهية أبو حمد من أجل نشر الكلمة، للحفاظ على قيمة الأدب، والفن، والثقافة والإعلام في دنيا الاغتراب.
رحّبت الدكتورة بالحضور مأكدة بأن الصالون سيكون ملتقى الأدباء والفنانين، ومركز الزجل والفولكلور اللبناني دون مقابل. وهذا حدث فريد من نوعه يجري افتتاحه في سدني، حيث يقدم التسهيلات لأبناء الجالية، كما أنه يمهد الطريق لمن يسعى لإحياء التراث وتنميته في أستراليا والعالم العربي.
هذا وعبّر الشاعر الدكتور الياس خليل عن شعوره واعتزازه بالصالون الأدبي الذي اعتبره خطوة جريئة في إنشاء مركز ثقافي يلجأ إليه أهل الفن، وعشاق الأدب، وأبناء الفولكلور، وحرّاس التراث الغالي. كما عبّر العديد من الشعراء والاعلاميين عن فرحتهم بالافتتاح، تستمعون اليهم في أشرطة الفيديو المرفقة.
هنيئاً للدكتورة بهيه أبو حمد بهذا العمل الجبّار الذي يعود بالخير والفائدة الثقافية لأبناء الجالية وعشاق الشعر، والأدب، والفن، والتراث العربي الأصيل. وهنيئاً للشعراء والأدباء والفنانين بهذه الخطوة التاريخية المفيدة التي تعود بالنفع الوفير، وترفع اسم التراث عالياً في سماء أستراليا.
خيّم على المناسبة جوّ من الغبطة والحبور لافتتاح الصالون، كما تمنى الحضور للدكتورة أبو حمد دوام التوفيق والنجاح في هذا المضمار.
وهنا في هذه الاشرطة المصورة ننقل اليكم الاحتفال مع كلمات المشاركين وصور الافتتاح:
زاد رونق الافتتاح وجود فرقة المسرح في سدني بحضور نقيب الزجل في لبنان، الشاعر جورج أبو أنطون، والشاعر الدكتور الياس خليل، والشاعر أنطوان سعادة. لقد أضاف الشعراء جواً ثقافياً، وأشادوا بالأعمال والجهود التي تبذلها المحامية الدكتورة بهية أبو حمد من أجل نشر الكلمة، للحفاظ على قيمة الأدب، والفن، والثقافة والإعلام في دنيا الاغتراب.
رحّبت الدكتورة بالحضور مأكدة بأن الصالون سيكون ملتقى الأدباء والفنانين، ومركز الزجل والفولكلور اللبناني دون مقابل. وهذا حدث فريد من نوعه يجري افتتاحه في سدني، حيث يقدم التسهيلات لأبناء الجالية، كما أنه يمهد الطريق لمن يسعى لإحياء التراث وتنميته في أستراليا والعالم العربي.
هذا وعبّر الشاعر الدكتور الياس خليل عن شعوره واعتزازه بالصالون الأدبي الذي اعتبره خطوة جريئة في إنشاء مركز ثقافي يلجأ إليه أهل الفن، وعشاق الأدب، وأبناء الفولكلور، وحرّاس التراث الغالي. كما عبّر العديد من الشعراء والاعلاميين عن فرحتهم بالافتتاح، تستمعون اليهم في أشرطة الفيديو المرفقة.
هنيئاً للدكتورة بهيه أبو حمد بهذا العمل الجبّار الذي يعود بالخير والفائدة الثقافية لأبناء الجالية وعشاق الشعر، والأدب، والفن، والتراث العربي الأصيل. وهنيئاً للشعراء والأدباء والفنانين بهذه الخطوة التاريخية المفيدة التي تعود بالنفع الوفير، وترفع اسم التراث عالياً في سماء أستراليا.
خيّم على المناسبة جوّ من الغبطة والحبور لافتتاح الصالون، كما تمنى الحضور للدكتورة أبو حمد دوام التوفيق والنجاح في هذا المضمار.
وهنا في هذه الاشرطة المصورة ننقل اليكم الاحتفال مع كلمات المشاركين وصور الافتتاح:
0 comments:
إرسال تعليق