وقّع الشاعر عصام ملكي الطبعة الثالثة من ديوانه الشعري "شربل بعيني زينة الشعّار" على ضوء الشموع والقناديل، بحضور مجموعة مختارة من الادباء والشعراء والاعلاميين وشخصيات اغترابية بارزة.
قدم الحفل الدكتور علي بزّي بطريقة لم يسبقه إليها أحد، إذ قدّم المتكلمين بأبيات شعرية من الكتاب بعد أن استبدل اسم شربل بعيني بإسم المتكلم كي تغمر محبة الشاعر ملكي الجميع.
الشاعر شربل بعيني ألقى قصيدة ترحيبية ستستمعون إليها وإلى كل الكلمات في الفيديو المرفق.
الدكتورة بهية أبو حمد لقبّت الشاعر ملكي بالمتنبي، ولكي تثبت ذلك ألقت بعض المقاطع الشعرية التي لاقت الموافقة.
البروفسور آميل شدياق ألقى قصيدة باللغة الفصحى لاقت التصفيق مراراً.
وبسبب وفاة ابن عمته غاب الشاعر روميو عويس عن الحفل مرغماً، ولكن قصيدته كانت حاضرة بإلقاء السيد اسعد بشارة.
رئيس جمعية كفرصارون الخيرية السيد ايلي ناصيف أخبرنا قصتين حقيقيتين عن المبارزة الزجلية بين الملكي وزين شعيب، وعن ضياع كتابه الشعري.
الاعلامي ممدوح سكرية جال وصال في كتاب "شربل بعيني زينة الشعّار" وانتقى منه الاجمل ليجمّل السهرة.
الشاعر لطيف مخايل غنّى القصيدة بصوته الزجلي الرائع، فأثبت أنه شاعر منبري من الطراز الأول.
الاعلامي سركيس كرم قدّم دراسة أكاديمية تحتوي على استشهادات من كتب شربل بعيني وأشعار عصام ملكي، فأضفى ثقافة على الحفل.
الشاعر عصام ملكي ألقى قصيدة شكر، ذكر فيها أسماء جميع المتكلمين، فاستحق التكريم في حفله الأدبي المميز.
رئيس جمعية مجدليا الاستاذ أنطوني خوري كرّم الشاعر عصام ملكي والدكتورة بهية ابو حمد باسم مجدليا الاغتراب، فكانت التفاتته مفعة بالمحبة والتقدير.
مبروك كتابك يا شاعرنا الكبير عصام ملكي، وألف شكر لكل من تكلم وحضر حفل توقيعك هذا، والى اللقاء مع كتاب جديد بإذن الله.
0 comments:
إرسال تعليق