بعد استقالة السانتور شوكت مسلماني من مركز مساعد لرئيس مجلس الشيوخ بولاية نيو ساوث ويلز بسبب الضغوطات والمحاربات التي تعرّض لها، بسبب وقوفه الدائم بوجه أعداء الحق، لا يسعني إلا أن أنعي الديمقراطية في هذا البلد.
السانتور مسلماني لا يتكلم باسمه فقط بل باسمنا جميعاً.. ويحق له أن ينتقد من يشاء وساعة يشاء، دون أن يتعرض لأية ضغوطات، هكذا أفهم الديمقراطية، وهكذا تمارس حرية التعبير.
لأنه جريء.. أخافت وطاويط السياسة جرأته.
لأنه واضح.. حاربوه بالخفاء.
خسئتم مهما فعلتم، فنحن معه، كما كان معنا.. وتأكدوا من أنه لن يصمت أبداً.
حماك الله يا سانتورنا الحبيب شوكت مسلماني.
إيلي ناصيف
رئيس جمعية كفرصارون الخيرية.
نعم نحن مع السناتور شوكت مسلماني مع كا المحبه والتقدير
ردحذفنعم نحن مع السناتور شوكت المسلماني
ردحذفلك كل التقدير والاحترام سناتور شوكت مسلماني نحن معك يا حر
ردحذفكلنا شوكت مشلماني وهو يعبر عن الموقف العربي الصادق والمشرف الذي لم يساوم يوما على قضايا أمتنا العربيه المصيرية.
ردحذفقاسم عبود
رئيس جمعية بغداد الثقافيه
عفوا مسلماني
ردحذفكلّ التحيّة للقامة الوطنيّة والإنسانيّة العالية الأستاذ ناصيف لمناصرته دائماً قضايا السلام في العالم \ وتحيّة للمثقّف والمناضل الفلسطيني خالد عنّام وللأديبة نبيهة حدارة وسكرتير الحزب الشيوعي العراقي في أستراليا الأستاذ قاسم عبّود ولمجلّة الغربة ورئيس تحريرها الصديق شاعر الغربة الطويلة شربل بعيني
ردحذفسنبقى معه ومع الحق على الدوام
ردحذفالسناتور شوكت مسلماني قامة استرالية وطنية نال شعبيته من عمله الدؤوب في خدمة المجتمعات الاوسترالية وحزب العمال ارتكب اكبر حماقة في تأريخه بتخليه عن السناتور مسلماني تلك الحماقة اخسرته اهم سناتور لديه ومنطقة مهمة في سيدني والخسارة الاكبر هي خسارة مصداقية هذا الحزب الذي علق الكثير عليه الامل في هذا المجتمع الذي توقعناه ان يكون ديمقراطيا فعليا لا افتراضيا
ردحذف