الغربة ـ كتب : أكرم برجس المغوّش ـ
كرم رئيس جمعية مرياطة الخيرية في سيدني / استراليا النائب والوزير الفيدرالي العمالي الصديق العزيز لوري فيرغسون صديق العرب بمناسبة تقاعده الوظيفي بعد عمله النيابي لاكثر من ٣٢ عاما ً نائبا ً ووزيرا ً فيدراليا ً بحضور عدد من ابناء مرياطة وجمعيات خيرية واجتماعية ومدير العلاقات العامة أكرم برجس المغوّش المحرر بمؤسسة الغربة الاعلامية الاسترالية العربية العالمية .
حيث كان ومازال النائب والوزير فيرغسون مثالا ً حيا ً لنائب الشعب المتواضع في مجتمع تعددي وحضاري وكان المرحوم والده رئيسا ً لولاية نيوساوث ويلز ( سيدني ) وشقيقه مارتن نائب ووزير فيدرالي في ولاية فيكتوريا ( ملبورن ) وشقيقه أندرو رئيس نقابات عمال البناء في الولاية وصهره بول لينش نائبا ً ووزيرا ً في سيدني وابنته ليندا نائبه في سيدني وزوجته مسؤولة في بلدية مدينة باراماتا وجمعيهم جاءوا الى السياسة والنيابة بأصوات المجتمع الاسترالي بانتخابات ديمقراطية حرة وبقيوا على المبادىء الصحيحة في خدمة الشعب التعددي الذي يشكل المجتمع الاسترالي المتعدد الحضارات والثقافات وكان النائب والوزير لوري فيرغسون قد زار العديد من الدول العربية.
.. تحدث مرحبا ً باللغة العربية رئيس الجمعية المهندس الاستاذ محمود خضر بالعربية ثم تكلم رئيس الجمعية السابق الاستاذ خضر عجاج بالإنكليزية حيث رحبا اجمل ترحيب بالنائب الكريم فيرغسون والضيوف .
ثم تحدث النائب فيرغسون وشكر رئيس واعضاء جمعية مرياطة على تكريمهم هذا واكد بانه رغم تقاعده الوظيفي سيبقى سندا ً وعونا ً لقضايا العرب القومية المحقه ضد الطغيان من خلال حزب العمال الاسترالي .
..يذكر ان مدينة مرياطة في الشمال اللبناني قد اعطت لبنان قامات بارزه وفي طليعتهم رئيس الوزراء المجاهد المرحوم عبد الحميد كرامي والابناء الرئيس الشهيد رشيد كرامي والرئيس المرحوم عمر كرامي والوزير فيصل عمر كرامي وفي سيدني جالية كبيرة متعلمة وناجحة في الحقول الاقتصادية والتجارية .
ومع نهاية الكلمات توجه الضيوف بالأسئلة والمداخلات القيمة منهم رجل الاعمال الناجح الخلوق الاستاذ مصطفى خضر ابو احمد والاستاذ عارف غمرواي رئيس جمعية بحنين وسواهم حيث رد عليهم النائب والوزير المناضل الخلوق لوري فيرغسون شاكرا ً لهم حسن الاستقبال والضيافة ونوه بزيارته التي قام بها مع وفد نيابي رسمي الى لبنان وتمتعه بجمال مناظره الخلابة والتكريم الذي لاقاه في مرياطة وكان بقمة السعادة والسرور . وفي الختام تناولوا الضيافه
كرم رئيس جمعية مرياطة الخيرية في سيدني / استراليا النائب والوزير الفيدرالي العمالي الصديق العزيز لوري فيرغسون صديق العرب بمناسبة تقاعده الوظيفي بعد عمله النيابي لاكثر من ٣٢ عاما ً نائبا ً ووزيرا ً فيدراليا ً بحضور عدد من ابناء مرياطة وجمعيات خيرية واجتماعية ومدير العلاقات العامة أكرم برجس المغوّش المحرر بمؤسسة الغربة الاعلامية الاسترالية العربية العالمية .
حيث كان ومازال النائب والوزير فيرغسون مثالا ً حيا ً لنائب الشعب المتواضع في مجتمع تعددي وحضاري وكان المرحوم والده رئيسا ً لولاية نيوساوث ويلز ( سيدني ) وشقيقه مارتن نائب ووزير فيدرالي في ولاية فيكتوريا ( ملبورن ) وشقيقه أندرو رئيس نقابات عمال البناء في الولاية وصهره بول لينش نائبا ً ووزيرا ً في سيدني وابنته ليندا نائبه في سيدني وزوجته مسؤولة في بلدية مدينة باراماتا وجمعيهم جاءوا الى السياسة والنيابة بأصوات المجتمع الاسترالي بانتخابات ديمقراطية حرة وبقيوا على المبادىء الصحيحة في خدمة الشعب التعددي الذي يشكل المجتمع الاسترالي المتعدد الحضارات والثقافات وكان النائب والوزير لوري فيرغسون قد زار العديد من الدول العربية.
.. تحدث مرحبا ً باللغة العربية رئيس الجمعية المهندس الاستاذ محمود خضر بالعربية ثم تكلم رئيس الجمعية السابق الاستاذ خضر عجاج بالإنكليزية حيث رحبا اجمل ترحيب بالنائب الكريم فيرغسون والضيوف .
ثم تحدث النائب فيرغسون وشكر رئيس واعضاء جمعية مرياطة على تكريمهم هذا واكد بانه رغم تقاعده الوظيفي سيبقى سندا ً وعونا ً لقضايا العرب القومية المحقه ضد الطغيان من خلال حزب العمال الاسترالي .
..يذكر ان مدينة مرياطة في الشمال اللبناني قد اعطت لبنان قامات بارزه وفي طليعتهم رئيس الوزراء المجاهد المرحوم عبد الحميد كرامي والابناء الرئيس الشهيد رشيد كرامي والرئيس المرحوم عمر كرامي والوزير فيصل عمر كرامي وفي سيدني جالية كبيرة متعلمة وناجحة في الحقول الاقتصادية والتجارية .
ومع نهاية الكلمات توجه الضيوف بالأسئلة والمداخلات القيمة منهم رجل الاعمال الناجح الخلوق الاستاذ مصطفى خضر ابو احمد والاستاذ عارف غمرواي رئيس جمعية بحنين وسواهم حيث رد عليهم النائب والوزير المناضل الخلوق لوري فيرغسون شاكرا ً لهم حسن الاستقبال والضيافة ونوه بزيارته التي قام بها مع وفد نيابي رسمي الى لبنان وتمتعه بجمال مناظره الخلابة والتكريم الذي لاقاه في مرياطة وكان بقمة السعادة والسرور . وفي الختام تناولوا الضيافه
0 comments:
إرسال تعليق