يوم السبت في العشرين من آب ٢٠١٦ أقيمت اُمسية مميزة في صالون سفيرة السلام الدكتورة بهية ابو حمد أحياها نخبة من الشعراء والادباء والمثقفين العرب وذلك لتكريم الشاعر والفنان الموهوب الاستاذ غسان علم الدين.
افتُتحت الأمسية بالنشيد الأسترالي، واللبناني، والمصري والعراقي، وبعدها رحّب عريف الحفل الدكتور اميل شدياق بالحضور نيابة عن ابو حمد، كان في مقدمتهم قنصل لبنان العام في سيدني الاستاذ جورج بيطار غانم، ونائبة قنصل العراق العام في سيدني السيدة انوار العيسى.
كان اول المتكلمين الموسيقار الكبير السيد مجدي بولس الذي تكلم عن مميزات الموسيقى الشرقية وما تمتاز به من عمق وجمال. ثم ألقت الشاعرة والأديبة سوزان عون بعضاً من أشعارها المميزة، كما ألقى الشاعر حنا الشالوحي قصيدة كان لها وقع ملموس. قدمت الأديبة لورا القطريب قصيدة شعرية نالت إعجاب الحضور . كما القى الشعراء الدكتور تادروس بدوي والشاعر حيدر كريم والشاعر احمد الياسري بقصائد منوعة وجميلة. وكان للاب الاديب يوسف جزراوي كلمة من وحي الثقافة والابداع.
هذا وقدم الشاعر والفنان اللبناني غسان علم الدين بعض القصائد الشعرية من كتبه المنشورة كان لها وقع كبير من الإعجاب، والتقدير مما يدل على اللغة السليمة، والاسلوب الشعري المميز لدى هذا الفنان اللبناني الموهوب شعرياً وفنياً.
زاد رونق الأمسية الجميلة الغناء والعزف على العود الذي قدمه الفنان غسان علم الدين حيث شنف الآذان، واطرب الحاضرين بتأدية الأغاني القديمة لمطرب الأجيال محمد عبد الوهاب. شاركه في الغناء المطرب العراقي المشهور اسماعيل فاضل.
قامت بعدها نائبة قنصل العراق العام في سيدني السيدة انوار العيسى والدكتورة ابو حمد بتقديم درع تقديري للفنان غسان علم الدين تقديراً لأعماله المميزة في الشعر، والصحافة، والفن.
ثم قدمت ابو حمد فاصلاً ترفيهيا بانتقائها ابياتاً شعرية لتسأل الحضور عن قائلها وتقديم جوائز رمزية للفائزين. نالت هذه المشاركة إعجاب الجميع الذين استمتعوا بهذه المبادرة.
دامت الامسية الشعرية الفنية من الساعة السابعة مساءً حتى ساعة متاخرة من الليل مما يدل على استمتاع الحاضرين بالشعر والغناء في جو عامر بالإعجاب، والتقدير ومستوى الكرم وحسن الضيافة في صالون الدكتورة بهية الثقافي والعريق. التقط صور الحفل كلٌّ من المصورين المعروفين السيد رافق العقابي وحيدر شاكر.
امتازت الأمسية بحسن الأداء والضيافة الحاتمية التي اشتهر بها صالون الدكتورة بهية ابو حمد. نقدم تهانينا للدكتورة على هذه الاعمال الثقافية العالية ونتمنى لها دوام النجاح في دنيا الاغتراب.
ونترككم مع الاغنية التي كتبها الشاعر عصام ملكي
بصالونك يا بهيه
بقلك مية عا ميه
إنو عم بيقولو الناس
بقلبو طوفان الإحساس
وكل ما يدقو كاس بكاس
بيحسو بمسؤوليه
***
هوني بيلتقيو الشعار
والشعار العنا كتار
ومنسمع هل بيغنو
واللي عم يعرض فنو
والعا الكلمه بيتأنو
وتا سميهن ما فيي
***
افتُتحت الأمسية بالنشيد الأسترالي، واللبناني، والمصري والعراقي، وبعدها رحّب عريف الحفل الدكتور اميل شدياق بالحضور نيابة عن ابو حمد، كان في مقدمتهم قنصل لبنان العام في سيدني الاستاذ جورج بيطار غانم، ونائبة قنصل العراق العام في سيدني السيدة انوار العيسى.
كان اول المتكلمين الموسيقار الكبير السيد مجدي بولس الذي تكلم عن مميزات الموسيقى الشرقية وما تمتاز به من عمق وجمال. ثم ألقت الشاعرة والأديبة سوزان عون بعضاً من أشعارها المميزة، كما ألقى الشاعر حنا الشالوحي قصيدة كان لها وقع ملموس. قدمت الأديبة لورا القطريب قصيدة شعرية نالت إعجاب الحضور . كما القى الشعراء الدكتور تادروس بدوي والشاعر حيدر كريم والشاعر احمد الياسري بقصائد منوعة وجميلة. وكان للاب الاديب يوسف جزراوي كلمة من وحي الثقافة والابداع.
هذا وقدم الشاعر والفنان اللبناني غسان علم الدين بعض القصائد الشعرية من كتبه المنشورة كان لها وقع كبير من الإعجاب، والتقدير مما يدل على اللغة السليمة، والاسلوب الشعري المميز لدى هذا الفنان اللبناني الموهوب شعرياً وفنياً.
زاد رونق الأمسية الجميلة الغناء والعزف على العود الذي قدمه الفنان غسان علم الدين حيث شنف الآذان، واطرب الحاضرين بتأدية الأغاني القديمة لمطرب الأجيال محمد عبد الوهاب. شاركه في الغناء المطرب العراقي المشهور اسماعيل فاضل.
قامت بعدها نائبة قنصل العراق العام في سيدني السيدة انوار العيسى والدكتورة ابو حمد بتقديم درع تقديري للفنان غسان علم الدين تقديراً لأعماله المميزة في الشعر، والصحافة، والفن.
ثم قدمت ابو حمد فاصلاً ترفيهيا بانتقائها ابياتاً شعرية لتسأل الحضور عن قائلها وتقديم جوائز رمزية للفائزين. نالت هذه المشاركة إعجاب الجميع الذين استمتعوا بهذه المبادرة.
دامت الامسية الشعرية الفنية من الساعة السابعة مساءً حتى ساعة متاخرة من الليل مما يدل على استمتاع الحاضرين بالشعر والغناء في جو عامر بالإعجاب، والتقدير ومستوى الكرم وحسن الضيافة في صالون الدكتورة بهية الثقافي والعريق. التقط صور الحفل كلٌّ من المصورين المعروفين السيد رافق العقابي وحيدر شاكر.
امتازت الأمسية بحسن الأداء والضيافة الحاتمية التي اشتهر بها صالون الدكتورة بهية ابو حمد. نقدم تهانينا للدكتورة على هذه الاعمال الثقافية العالية ونتمنى لها دوام النجاح في دنيا الاغتراب.
ونترككم مع الاغنية التي كتبها الشاعر عصام ملكي
بصالونك يا بهيه
بقلك مية عا ميه
إنو عم بيقولو الناس
بقلبو طوفان الإحساس
وكل ما يدقو كاس بكاس
بيحسو بمسؤوليه
***
هوني بيلتقيو الشعار
والشعار العنا كتار
ومنسمع هل بيغنو
واللي عم يعرض فنو
والعا الكلمه بيتأنو
وتا سميهن ما فيي
***
عنا شموس وعنا قمار
وعنا زغار وعنا كبار
مش واحد عنا وتنين
هالجمعيه يخزي العين
هال بيقولو الجنه وين
منقلن هوني هيي
وعنا زغار وعنا كبار
مش واحد عنا وتنين
هالجمعيه يخزي العين
هال بيقولو الجنه وين
منقلن هوني هيي
***
0 comments:
إرسال تعليق