مثلما يتجمع النحل حول الزهرة ليجني منها العسل، هكذا تجمع اصدقاء الدكتورة بهية ابو حمد حولها، ليهتفوا بصوت واحد: هابي باريزداي يا أعظم صديقة.
الشعر كان هناك..
الموسيقى كانت هناك..
التعليم الجامعي كان هناك..
الهندسة كانت هناك..
الطب كان هناك..
والازهار أيضاً كانت هناك..
سوف لن أذكر الأسماء لأن كل من كان هو أشهر من نار على علم.. صورهم تخبركم عن أسمائهم، عائلة واحدة لم تصلني صورتها ألا وهي عائلة الصديق هاني عادل الذي غنت ابنته الصغرى باللغة القبطية.
سفيرة السلام العالمي ورئيسة جمعية انماء الشعر الدكتورة بهية ابو حمد شكرت الجميع، خاصة وان الجميع قد تكلموا وتمنوا لها عيداً سعيداً.
الف مبروك يا دكتورة وعقبى لمئة سنة باذن الله.
0 comments:
إرسال تعليق