الذكرى العاشرة لرحيل الدكتور خليل مصطفى كانت أكبر من مناسبة


.. وكأنه لم يرحل منذ عشر سنوات.
فلقد كان بيننا ليلة الثامن عشر من آذار، يسلّم على فلان، ويرحب بفليتان.
لم يغب أحد من أصدقائه.. التفوا حول عائلته كما كان يلتف حولهم.
انه الدكتور الخالد خليل مصطفى.
بدأت الأمسية بآيات من الذكر الحكيم، ثم بدأ الاستاذ محمد بيضون بتقديم فقرات البرنامج، فتكلم كل من السانتور شوكت مسلماني، والدكاترة مصطفى علم الدين، وقاسم مصطفى وعلي بزي، والبروفسور آميل شدياق، والدكتورة بهية ابو حمد، مع كلمة وتكريم للفقيد من رئيس بلدية روكدايل.
الحفل كان مميزا ومؤثرا للغاية.. زودنا بصوره المصور المعروف مصطفى حجازي.


CONVERSATION

0 comments:

إرسال تعليق